وشْ جآه محبُوبٍيْ , مشى و خلآنٍي
مآبٍين نيرآنٍي و بٍين أحزآنٍي . .
واللي يسوّي سوآته مآهُو عًآقلْ ,
يحبّني مُوتْ و يصًآحب ثآني . .
خلّوه عًلى كيفهْ يدور غٍيري
يرتًآح و أرتًآح أنا من تفكٍيري ,
مآفًد لآ حبّي ولآ تقدٍيري . .
مآبٍيه حتى لو تعنّى و جًآنٍي !