...زمن الرحيل ....
لانعرف متى نبقى تائهين في حياتنا ..
فربما القطار تاخر علينا ...او استعجل بالأحبه ....
فنبقى مسافرين غرباء ...الي حين وصول القطار ..
وحينما يصل ....ونرحل ...لربما تبقى الذكرى وربما يمحوها الزمن ..
هكذى كنى في يوم من الايام نلعب بين احضان الحياه ...
هذه حال الدنيا ...للمأسي يوم ...وللسعاده يوم ...وللرحيل يوم أخر ... ...