.
.
يا (أحمد)خفوقي غدا في يدينها لعبة...
لعب الهوا في غصون الراك لا مالت...
و هي في قلبي تمركز في طرف شعبه..
وذكرى غلاها ليا ذا الحين ما زالت...
قولوا لمحبوبتي نفس العنا تعبه.....
وان قلتوا إلها .. أبا اعرف إيش هي قالت....
إلى متى هالخفوق يعيش في رعبه...
وشلون يركد شعوري و الغلا فالت...؟