بوشنب البني
07-24-2003, 12:18 AM
قصة مرعبة وغريبة ............................. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟ القصة واقعا مؤلما لحال أسرة في مدينة الرياض حيث باتت عادات الجاهلية الأولى تعود وبقوة تبدأ قصتنا بتلك المرأة وبناتها الثلاث . بسم الله نبدأ وبه نستعين :- أتصل عليها زوجها من خارج البلاد قائلا ( أحذري فلو كان الذي في بطنك بنت فأنت طالق !! ) فجعت الزوجة وهي على وشك الولادة فطفقت تذهب إلى العرافين والسحرة والقارئين والأطباء محاولة إيجاد حل لهذه المعضلة فكان لها أن تلد ولكنها وضعت أنثى ذهلت الزوجة فمستقبلها على وشك الأنهيار والتدهور بسبب هذه الأنثى التي لا حول لها ولا قوة فكرت قررت وبحضرة إبليس اللعين أصدرت حكمها وهو وأد طفلتها ذهبت إلى حديقة المنزل وحفرت بيديها قبر طفلتها وبكل جفاف وضعتها وهي نائمة في الحفرة وردمت عليها التراب والدمعة حائرة في عيني الأم . أتصل الزوج يطمئن قالت له ( لقد كان ذكرا ولكنه توفي ) ففرح الزوج قائلا ( هذه علامة جيدة إذ يمكنك أن تضعي ذكرا في المستقبل ) في المساء وبعد أن خلدا الجميع للنوم سمعت الزوجة صوتا يناديها باسمها فقامت متفقدة بناتها ولكنهم نيام (إذن من الذي يناديني ؟ ) هكذا باتت تتساءل فتابعت الصوت إلى أن أنتهى بها المطاف إلى القبر فجعت الأم (فلا يعقل أن يحدث ذلك ) وهكذا وبكل الرعب قررت نبش القبر وإذا بها تفاجأ بابنتها حية ترزق صعقت الأم لهول الحادثة وصعقت أكثر عندما سمعتها وهي تتكلم نعم لقد تكلمت وهي في المهد قالت الطفلة بكل حزن وألم ( لماذا ؟ لماذا يا أمي هكذا ؟ ألست أبنتك ما ذنبي ؟؟ ألست روحا ؟) وهكذا والأم تبكي بحرقة وبحسرة وهي تضم طفلتها إلى صدرها مقبلة إياها قبلا حارة وهي تقول ( إنه أبوك الذي وضع حياتي وحياة أخوتك مقابل أن أضحي بك ) فردت عليها وما ذنبي يا أماه وخرجت دموع من عيني الطفلة ..نعم بكت هذه الطفلة بدموع حقيقية فبكت معها الأم قائله ماذا أفعل كيف أتصرف أشارت عليها الطفلة المعجزة بأن أمامها أحد حلين إما أن تدعها معها في نفس البيت أو تقوم الأم بارضاعها كل يوم وأعادتها مرة أخرى للقبر فكرت الأم بذلك فوجدت أن الحل الثاني هو الأنسب لهذا الوضع على الأقل في الوقت الراهن فاتفقتا وصارت الأم ترضعها في كل ليلة وأهل البيت نيام واستمرت على هذا الحال لمدة شهر نعم شهر كامل ولم تتجرا الأم على البوح بالسر العظيم وفي يوم ومن شدة التعب نسيت الأم أن تقوم بإرضاع الطفلة فعاد الصوت ذاته يناديها في ظلام الليل ذعرت الأم فهي تعتقد أن الجميع يسمع هذا الصوت وفي الحقيقة هي وحدها من يستطيع سماعه ذهبت إلى القبر وكالعادة أخرجت طفلتها ولكنها هذه المرة لم ترضى أن ترضع من ثدي أمها ذهلت الأم فحاولت في ابنتها فقد كانت الطفلة تبعد صدر أمها عنها بقوة حاولت الأم معرفة السبب من الطفلة ولكن عبثا فهي أي الطفلة لم تتحدث إلا في تلك المرة ولم تتكلم أبدا بعدها طفح الكيل بالأم فأرجعتها إلى الحفرة وهي في طريق عودتها إلى الغرفة بدا إبليس اللعين يوسوس لها لماذا هذا العناء لماذا كل هذا الخوف وهكذا حتى رات أن في قتلها الحل الوحيد فذهبت إلى المطبخ محضرة السكين ومتجهة إلى فلذة كبدها لتنهي حياتها!!! وهكذا وبكل معنى القسوة نبشت القبر فظهر لها وجه ابنتها وهي تنظر إليها ولم يرق قلبها حينها بل حملتها وأخرجتها من الحفرة تريد بذلك إنهاء ما سبق أن عزمت عليه جحظت عيني الطفلة قائلة أمي أتريدين قتلي اتريدين ....قطع عليها صوت أمها الذي لم يكن صوتها بل صوت الشيطان الذي بداخلها قائلة أخيرا تكلمت لماذا لم تقبلي أن ترضعي ما الذي جرى لك قالت الطفلة ألهذا السبب تريدين قتلي يا اماه قالت الأم لقد أتعبتني أيتها الصغيرة لماذا لا تريدين الرضاعة ألم تتصوري مقدار الذي أعانيه من أجلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ **************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
******************** أجابتها الطفلة قائلة روووووحي يا شيخة جيبي حليب نيدو بس أحسن مليت من حليبك ها ا ها ا ها ا ها ا ها ا ها ا ها ها ا هاهاها تعيشون وتأخذون غيرها ........................................
؟؟؟ القصة واقعا مؤلما لحال أسرة في مدينة الرياض حيث باتت عادات الجاهلية الأولى تعود وبقوة تبدأ قصتنا بتلك المرأة وبناتها الثلاث . بسم الله نبدأ وبه نستعين :- أتصل عليها زوجها من خارج البلاد قائلا ( أحذري فلو كان الذي في بطنك بنت فأنت طالق !! ) فجعت الزوجة وهي على وشك الولادة فطفقت تذهب إلى العرافين والسحرة والقارئين والأطباء محاولة إيجاد حل لهذه المعضلة فكان لها أن تلد ولكنها وضعت أنثى ذهلت الزوجة فمستقبلها على وشك الأنهيار والتدهور بسبب هذه الأنثى التي لا حول لها ولا قوة فكرت قررت وبحضرة إبليس اللعين أصدرت حكمها وهو وأد طفلتها ذهبت إلى حديقة المنزل وحفرت بيديها قبر طفلتها وبكل جفاف وضعتها وهي نائمة في الحفرة وردمت عليها التراب والدمعة حائرة في عيني الأم . أتصل الزوج يطمئن قالت له ( لقد كان ذكرا ولكنه توفي ) ففرح الزوج قائلا ( هذه علامة جيدة إذ يمكنك أن تضعي ذكرا في المستقبل ) في المساء وبعد أن خلدا الجميع للنوم سمعت الزوجة صوتا يناديها باسمها فقامت متفقدة بناتها ولكنهم نيام (إذن من الذي يناديني ؟ ) هكذا باتت تتساءل فتابعت الصوت إلى أن أنتهى بها المطاف إلى القبر فجعت الأم (فلا يعقل أن يحدث ذلك ) وهكذا وبكل الرعب قررت نبش القبر وإذا بها تفاجأ بابنتها حية ترزق صعقت الأم لهول الحادثة وصعقت أكثر عندما سمعتها وهي تتكلم نعم لقد تكلمت وهي في المهد قالت الطفلة بكل حزن وألم ( لماذا ؟ لماذا يا أمي هكذا ؟ ألست أبنتك ما ذنبي ؟؟ ألست روحا ؟) وهكذا والأم تبكي بحرقة وبحسرة وهي تضم طفلتها إلى صدرها مقبلة إياها قبلا حارة وهي تقول ( إنه أبوك الذي وضع حياتي وحياة أخوتك مقابل أن أضحي بك ) فردت عليها وما ذنبي يا أماه وخرجت دموع من عيني الطفلة ..نعم بكت هذه الطفلة بدموع حقيقية فبكت معها الأم قائله ماذا أفعل كيف أتصرف أشارت عليها الطفلة المعجزة بأن أمامها أحد حلين إما أن تدعها معها في نفس البيت أو تقوم الأم بارضاعها كل يوم وأعادتها مرة أخرى للقبر فكرت الأم بذلك فوجدت أن الحل الثاني هو الأنسب لهذا الوضع على الأقل في الوقت الراهن فاتفقتا وصارت الأم ترضعها في كل ليلة وأهل البيت نيام واستمرت على هذا الحال لمدة شهر نعم شهر كامل ولم تتجرا الأم على البوح بالسر العظيم وفي يوم ومن شدة التعب نسيت الأم أن تقوم بإرضاع الطفلة فعاد الصوت ذاته يناديها في ظلام الليل ذعرت الأم فهي تعتقد أن الجميع يسمع هذا الصوت وفي الحقيقة هي وحدها من يستطيع سماعه ذهبت إلى القبر وكالعادة أخرجت طفلتها ولكنها هذه المرة لم ترضى أن ترضع من ثدي أمها ذهلت الأم فحاولت في ابنتها فقد كانت الطفلة تبعد صدر أمها عنها بقوة حاولت الأم معرفة السبب من الطفلة ولكن عبثا فهي أي الطفلة لم تتحدث إلا في تلك المرة ولم تتكلم أبدا بعدها طفح الكيل بالأم فأرجعتها إلى الحفرة وهي في طريق عودتها إلى الغرفة بدا إبليس اللعين يوسوس لها لماذا هذا العناء لماذا كل هذا الخوف وهكذا حتى رات أن في قتلها الحل الوحيد فذهبت إلى المطبخ محضرة السكين ومتجهة إلى فلذة كبدها لتنهي حياتها!!! وهكذا وبكل معنى القسوة نبشت القبر فظهر لها وجه ابنتها وهي تنظر إليها ولم يرق قلبها حينها بل حملتها وأخرجتها من الحفرة تريد بذلك إنهاء ما سبق أن عزمت عليه جحظت عيني الطفلة قائلة أمي أتريدين قتلي اتريدين ....قطع عليها صوت أمها الذي لم يكن صوتها بل صوت الشيطان الذي بداخلها قائلة أخيرا تكلمت لماذا لم تقبلي أن ترضعي ما الذي جرى لك قالت الطفلة ألهذا السبب تريدين قتلي يا اماه قالت الأم لقد أتعبتني أيتها الصغيرة لماذا لا تريدين الرضاعة ألم تتصوري مقدار الذي أعانيه من أجلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ **************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
**************************************************
******************** أجابتها الطفلة قائلة روووووحي يا شيخة جيبي حليب نيدو بس أحسن مليت من حليبك ها ا ها ا ها ا ها ا ها ا ها ا ها ها ا هاهاها تعيشون وتأخذون غيرها ........................................